فساد مذيعات التلفزيون المصرى
جاء بالمنشور: "بداية من نهلة عبد العزيز رئيسة قناة نايل دراما، التى ذكرت القائمة أن راتبها عن 6 أشهر وصل إلى 177850 جنيها، حيث تحصل شهريا على 10 آلاف جنيه، و9392 جنيها كحافز فقط مقابل الإشراف على برنامج "المسلسلاتى"، بخلاف راتبها كرئيس قناة
المنشور يتضمن المرتبات الفلكية، التى كان يحصل عليها بعض رؤساء القنوات ونوابهم والمذيعين، وعدد من المسئولين فى ماسبيرو.

أضاف المنشور: "فريدة مكاوى رئيسة قناة التعليم العالى: 200 ألف و758 جنيها منها 15 ألفا، مقابل الإشراف على "محاضرات على الهواء" "والقلم ومايسطرون" وعبد الفتاح حسن، الذى بلغت مستحقاته عن 6 أشهر 170 ألف جنيه، مقابل كونه نائب رئيس القطاع، وليس له أى عمل محدد.
أما عمر زهران، رئيس قناة نايل سينما فمستحقاته فى 6 أشهر وصلت إلى 330 ألف جنيه و844 جنيها، منها 14700 جنيه وحوافزه 17238 شهريا عن برنامج استديو مصر.
واختتم المنشور بخالد شبانة، الذى وصلت مستحقاته فى الفترة نفسها إلى 290 ألف جنيه منها 48 ألف جنيه راتبا، و6512 حافزا عن برامج رمضان
واختتم المنشور بخالد شبانة، الذى وصلت مستحقاته فى الفترة نفسها إلى 290 ألف جنيه منها 48 ألف جنيه راتبا، و6512 حافزا عن برامج رمضان
يجب على الاعلام المصرى يعود للشعب فى ربوع مصر يعبر عن مقترحات وطموحات الشغب المالك الحقيقى للاعلام الذى استولى علية الطبقية الفاسدة الذى كان يلمع نجوم سوزان مبارك وبطانتها السوء الذين سيطرت بهم على حكم واقتصاد مصر بالنهب ويساندونها فى كل المجالات لتوريث ابنها جمال الحكم ويجب ان يسلط الضوء على اموال مصر النتهوبة فى الداخل على شكل منتجعات وقصور لكشف الفساد واعادتها للشعب ويجب ان يذهب الى مؤسسات الدولة يكشف بالتعاون مع الشعب والثورة كل القيادات الفاسدة فى مؤسسات الدولة واعادة الاموال التى تربحوها من مناصبهم الى الشعب
ردحذفوكشف معوقات العدالة الاجتماعية التى قامت ثورة 25 يناير 2011 من اجلها والتى استشهد ابناء الشعب حتى تتحقق
وكفاية الاعلام والتلفزيون المصرى الكيل بمكيالين بين الشعب والطبقية الفاسدة المسيطرة على الاعلام لمصالحها الشخصية والتى اتت بانس الفقى مدلل الاستعمار وعملاء الاستعمار وسوزان مبارك الذى همش الشعب حتى اثناء ثورتة وغضبة